الثلاثاء، 14 سبتمبر 2010

مكعب الأفكار


http://dc05.arabsh.com/i/02022/q393ypmdqo5g.gif






||| هــمــسـه ~ :



لكل مشكلة تواجهك حل
لكن لابد بقليل من الذكاء لحلها دون أن تسبب مشكلة أخرى
كما هو في مكعب الألوان














|
|
~

خارج النص :
الأن هناك دروس وشرح مفصل لحل هذه اللعبه
ومن الأفضل لمن لم يستطيع الحل
البحث عن خطوات الحل المفصل
فأي مشكله تصعب عليك
ابحثي عن خطوات حلها



بقلم : 
لطيفه بنت فهد
منبع الطيبه
5 \ 10 \ 1431 هـ
(^_^)

هناك تعليقان (2):

  1. .

    و عليكمْ السّلامْ و رحمَة الله و بركاتُه

    منبعْ , وصفكِ لـ حياتِنَا و تشبيهِك لهَا بـ مُكعّب الألوانْ أعجبنِيْ كثيراً
    لـ أنّه فيْ الحقيقةِ تشبيهٌ واقِعيّ و عمليّ جداً !
    فـ كمْ منْ مواقفٍ واجهتْنا و اقترفنا لـ حلّها أخطاءَ صغيرَه
    و لـ نصحّح تلكَ الأخطاءْ , نجدُنا نلجأُ إلى خطأ آخرْ ..!
    و قدْ تتكرّرُ الأخطاءْ و تزدادُ تشعّباً بـ عددِ المكعّباتِ مثلاً
    حينها يزدادُ المكعّب تعقيداً فيْ الحلْ . . .
    و قدْ نملًُّ منْ تحريكِه بـ بلا فائِدَة . . .
    لكنْ معَ ذلكْ , مكعّبُ الألوانِ ذاكَ إذا تعاملَ معهُ شخصٌ ما حكيمْ
    بـ إمكانهِ حينَها أن يرتّب كلْ لونٍ فيْ جهةْ .. و تنتهيْ القضيّة ""

    أحرفكِ أسرتنيْ , عشتُ معهَا عالماً من التأمّل قليلاً ()
    كلماتكِ نابِعةٌ من فكرٍ واعيْ و مُدركْ ,
    استمتعتُ بـ القراءَةِ كثيراً .. فـ شُكراً لـ ذاتكِ يا طيّبه ""


    و كأنّني أقرأهُا لـ المرّةِ الأولى "

    ردحذف
  2. عناد

    فعلاً
    نحتاج في حياتنا الى حكمه لحل المشاكل والقضايا لحلها
    كفانا الله واياك شر التعقيد في المشاكل

    أسعدني جدا ويشرفني
    وجودك هنا
    (^_^)

    ردحذف