كلنا نعرف قصتين عاشوراء .
الأقدم : نجاة موسى من بني إسرائيل .
القديمه : النبي مع يهود المدينه عندما رآهم يصمونه .
نود أن نعرف ما الفوائد التي نستخلصها من هذه القصتين قي حياتنا اليوميه .
الفائدة الأولى :
تكاتف المسلمين مع بعض
وهم المسلمين هو هم للأمه الأسلاميه كامله عبر العصور والأزمان .
فصيامنا لهذا اليوم عندما نستشعر انه اليوم الي نجا فيه موسى من الطاغيه فرعون وبني إسرائيل
حيث كانو يعذبونهم أشد العذاب , فنحن نشعر بهم موسى والمسلمين معه ونفرح بفرح نجاتهم .
فنشعر اننا نحن المسلمين كيان واحد على مر العصور واختلاف الأماكن .
الفائدة الثانية :
عندما خالف النبي اليهود بصيام يوم قبل عاشوراء او بعده .
نتعلم كيف نأخذ من اليهود والغرب والأمم الأخرى ماهو صحيح ونافع ونخالفهم في معتقداتهم و دياناتهم . فنحن لنا كياننا الأسلامي ولنا قيمنا ولنا أسسنا الأسلاميه ولا نفضل أن نكون طبق الأصل منهم ولا نقلدهم .
الفائدة الثالثة :
عندما نجا موسى والمسلمون من أشد العذاب في اضيق الأوقات وأشدها حيث أن البحر أمامهم والعدو خلفهم لا مفر ولا طريق أمامهم يسلكونه من العذاب . نجو من العدو بمعجزة إلاهيه وانفرجت ضيقتهم وزال خوفهم بطريقه يعجز العقل البشري تخيلها . فنستفيد من هذا الحدث عندما تضيق بنا الدنيا وتشتد الإبتلاءات وتكثر المصائب مهما تخيل للإنسان أن لا حل لمشكلته وأن لا فرج لكربته يتذكر تلك القصه ويتذكر ان معه رب قادر على أن يفرج كربته بمعجزة إلاهيه فيبث الأمل داخله ويشعر بالأمان بإن الله لن يضيعه ولن يتركه معها كثرة الإبتلاءات وتعقدت .
بقلم :
لطيفه بنت فهد
~ منبع الطيبه ~
10 - 1 - 1432 هـ
الأقدم : نجاة موسى من بني إسرائيل .
القديمه : النبي مع يهود المدينه عندما رآهم يصمونه .
نود أن نعرف ما الفوائد التي نستخلصها من هذه القصتين قي حياتنا اليوميه .
الفائدة الأولى :
تكاتف المسلمين مع بعض
وهم المسلمين هو هم للأمه الأسلاميه كامله عبر العصور والأزمان .
فصيامنا لهذا اليوم عندما نستشعر انه اليوم الي نجا فيه موسى من الطاغيه فرعون وبني إسرائيل
حيث كانو يعذبونهم أشد العذاب , فنحن نشعر بهم موسى والمسلمين معه ونفرح بفرح نجاتهم .
فنشعر اننا نحن المسلمين كيان واحد على مر العصور واختلاف الأماكن .
الفائدة الثانية :
عندما خالف النبي اليهود بصيام يوم قبل عاشوراء او بعده .
نتعلم كيف نأخذ من اليهود والغرب والأمم الأخرى ماهو صحيح ونافع ونخالفهم في معتقداتهم و دياناتهم . فنحن لنا كياننا الأسلامي ولنا قيمنا ولنا أسسنا الأسلاميه ولا نفضل أن نكون طبق الأصل منهم ولا نقلدهم .
الفائدة الثالثة :
عندما نجا موسى والمسلمون من أشد العذاب في اضيق الأوقات وأشدها حيث أن البحر أمامهم والعدو خلفهم لا مفر ولا طريق أمامهم يسلكونه من العذاب . نجو من العدو بمعجزة إلاهيه وانفرجت ضيقتهم وزال خوفهم بطريقه يعجز العقل البشري تخيلها . فنستفيد من هذا الحدث عندما تضيق بنا الدنيا وتشتد الإبتلاءات وتكثر المصائب مهما تخيل للإنسان أن لا حل لمشكلته وأن لا فرج لكربته يتذكر تلك القصه ويتذكر ان معه رب قادر على أن يفرج كربته بمعجزة إلاهيه فيبث الأمل داخله ويشعر بالأمان بإن الله لن يضيعه ولن يتركه معها كثرة الإبتلاءات وتعقدت .
بقلم :
لطيفه بنت فهد
~ منبع الطيبه ~
10 - 1 - 1432 هـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق