الخميس، 14 يوليو 2011

مثل هذا اليوم العام الماضي

http://dc17.arabsh.com/i/03159/8lih97of38uw.jpg
كنت اتصفح التويتر وبعمق 
ومضت الساعات وانا اتصفحه مابين هاشتاق لآخر الى تايم لاين الى المنشن ،، 
لفت انتباهي حساب لوحده توفت مثل هذه الأيام في العام الماضي 
قرأت اخر تغريدات لها ،
كانت قد كتبت ( اشتقت لرمضان اللهم بلغنا اياه ) ،، 
توفت قبل رمضان الماضي قد اشتاقت لرمضان لكن لم تصمه ،،
لحظه تأمل ،، 
كلناا أشتقنا لرمضان القادم بعد ايام قلائل لكن هل سنبلغه ؟؟ 
ام سيحول بيننا الحق !!
نعم كلام قوي لكنه واقعي، وطول الأمل يجعلنا نستبعد ذالك اليوم ،،،،، 
يارب يارب ،،،
 
أختكم ومحبتكم : 
لطيفه بنت فهد 
منبع الطيبه 
شعبان 1432 هـ

هناك تعليقان (2):

  1. يا الله :""


    إذا افتربَ شعبانْ . .
    امتلأت الأسواقْ ، و أصبحتْ المنازلُ فنادق للنوم
    تهاني رمضَان ، يتفنّنون في كتابتَها و إرسالها من بداية الشّهر !
    و كأنّما نحنُ في وسطِ رمضان !

    و معَ انتهاءِ رمضان ، دعونَا الله أن يبلّغنا رمضان العام القادم ..
    و معَ كلّ شهر يمرّ تقلّ الدّعوة أكثر و أكثر
    إلى أن يأتي شعبان ، ولا أكاد أسمعهَا """
    و كأنّما ضمنوا أعمارهم :"

    شعبٌ غرّه طول الأمل ="(
    يا ربّ حسّن خاتمتنَا و ارحمنَا و الطفْ بنا
    و بلّغنَا و الأمّة الإسلاميّة رمضان بكلّ خير
    و اجعلهُ عامراً بطاعتكَ و رضاكْ
    لا بـ سخطِك و معاصيك يا الله ""

    اللهم آمين



    تدوينتكِ ذاتَ شجن ()

    ردحذف
  2. يارب اعنا على صيامه وقيامه ,,

    شكراً لك عناد ,,
    احب تواجدك ,,
    (^_^)

    ردحذف